الرجاء الإنتظار قليلآ ...

08 أبريل 2025 كُتِبَ : قبل 3 أسبوع
كاتب المقال / محمد المسلمي الكباشي

News كما قال حاكم دارفور المارشال مني اركو مناوي انقذوا الفاشر مع بعض

بسم الله الرحمن الرحيم 

كما قال حاكم دارفور المارشال مني اركو مناوي انقذوا الفاشر مع بعض 

اربطوا الأحزمة وشدو المئزر فنحن في نهايات معركة الكرامة في حربنا ضد الجنجويد التي هزمت في كل مكان..وتسعي ان تعوض خسارتها باستهداف المواطنين دومعسكرات النازحين داخل الفاشر في سوء وسقوط لايمكن ان يكون إلا من الجنجويد ..فاشر السلطان تاريخ السودان الذي نفتخر به مملكة الفور واليد العليا داخل وخارج السودان ..مجتمع الفاشر وتجسيد السودان وذوبان القبلية هي صفات الفاشر واهلها مدينة الصمود في التاريخ الحديث والقديم لم تصمد مدينة محاصرة من كل الاتجاهات مثل الفاشر ..حشود العدو معلومة والمعلومات تصل الجميع عن دعم دولة الشر وبعض اصحاب المصالح في زعزعة السودان ان هدفهم الفاشر وبعده اعلان حكومة الضرار التي عقدت لها اجتماعات كينيا ومخطط مكشوف جهزت اجندة اعلان الحكومة في حال تحقيق حلمهم وحددت الدعوات وأسماء المشاركين وخطة التحرك بعد ذلك مع حملة إعلامية خصصت لها ملايين الدولارات دفعت لاعلام عالمي مأجور سخر كل امكانياته حتي يحقق ذلك  ..ان جيشاً واجهزة نظامية وقوات مشتركة وكتائب مجاهدين يعلمونها جيدا هزمت التمرد في ولايات الخرطوم والجزيرة وسنار والنيل الأبيض وولاية النيل الأزرق ومتحركات الصياد في كردفان  لن يعجزها فك حصار مدينة الفاشر ..انني علي يقين ان الجيش الذي هزم التمرد في القيادة العامة وسلاح الاشارة والمهندسين ووادي سيدنا من النقطة صفر سوف يحقق النصر ويبطل المخطط الذي ترفضه النفس السوية ..ان من واجب الشعب إعلان مبادرات تدعم الفاشر الان ومطلبنا فتح باب الاستنفار الخاص بدارفور في كل ولايات السودان وان تحشد الحشود الاهلية العسكرية حتي يتم القضاء علي كل الجنجويد في دارفور كلها ويكون وطننا خالي من التمرد ..ان معركة الفاشر ليست معركة بقاء فقط ولكن مصير وطن حتي يسير في الطريق الصحيح ويجب علي الجميع استشعار الحدث ودعم الفاشر بكل الطرق كل حسب قوته بالنفس والدعاء ودعم اعلامي واستنفار شعبي كبير من الجميع وكما تحدث المارشال حاكم الإقليم ان علي الجميع مثل ماحرروا ولايات السودان ان يجتمعوا مرة اخري لفك حصار الفاشر  
وللحديث بقية.
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة

" قم بمشاركة المقال علي كل من "
عودة